كشف زعيم قبائل دينكا نقوك زكريا أتيم عن اعتراف قادة بدولة دولة جنوب
السودان بشمالية منطقة أبيي ، وأعلن تلقيه أمس الأول اعترافاً تلقاه من
القيادي بدولة الجنوب إدوارد لينو بشمالية منطقة أبيي غبر اتصالات تمت
بينهما.
وتتنازع دولتي السودان ، وجنوب السودان ، حول المنطقة التي تقطنها قبائل المسيرية ودينكا نقوك ، وأعلنت الخرطوم مؤخراً أنها ستجري الانتخابات هناك ، إضافة لنيتها ربط أبيي بطرق معبدة مع بقية ولايات السودان.
وكشف أتيم وفقاً لمصادر صحفية عن اعتراف ثانٍ كان قد دفع به لينو في وقت سابق بشمالية المنطقة عبر راديو التمازج ، وقال "لينو اعترف بشمالية المنطقة إثر إعلان زيارة البشير للمنطقة مؤخراً بقوله إنها أرض شمالية، ومن حق الرئيس البشير زيارتها".
واشار أتيم الي أن أبيي ومن فيها يتبعون للسودان ، خاصة وأن دينكا نقوك واجهوا الذل والطرد - حسب تعبيره - من قبل حكومة جنوب السودان ، بحجة أنهم سودانيون.
من جانبه شكا القيادي بالمسيرية محمد عمر الأنصاري من قوات يونسفا لصدها للمسيرية ومنعهم من دخول أبيي ومنح دينكا نقوك الحق كاملاً في ممارسة حياتهم اليومية بها .
وكان رئيس لجنة إشرافية أبيي السابق الخير الفهيم المكي، قد كشف عن اعتراف رئيس دولة جنوب السودان سلفاكير ميارديت له بشمالية أبيي على هامش أحد الاجتماعات التي تخص المنطقة بأديس أبابا.
وتتنازع دولتي السودان ، وجنوب السودان ، حول المنطقة التي تقطنها قبائل المسيرية ودينكا نقوك ، وأعلنت الخرطوم مؤخراً أنها ستجري الانتخابات هناك ، إضافة لنيتها ربط أبيي بطرق معبدة مع بقية ولايات السودان.
وكشف أتيم وفقاً لمصادر صحفية عن اعتراف ثانٍ كان قد دفع به لينو في وقت سابق بشمالية المنطقة عبر راديو التمازج ، وقال "لينو اعترف بشمالية المنطقة إثر إعلان زيارة البشير للمنطقة مؤخراً بقوله إنها أرض شمالية، ومن حق الرئيس البشير زيارتها".
واشار أتيم الي أن أبيي ومن فيها يتبعون للسودان ، خاصة وأن دينكا نقوك واجهوا الذل والطرد - حسب تعبيره - من قبل حكومة جنوب السودان ، بحجة أنهم سودانيون.
من جانبه شكا القيادي بالمسيرية محمد عمر الأنصاري من قوات يونسفا لصدها للمسيرية ومنعهم من دخول أبيي ومنح دينكا نقوك الحق كاملاً في ممارسة حياتهم اليومية بها .
وكان رئيس لجنة إشرافية أبيي السابق الخير الفهيم المكي، قد كشف عن اعتراف رئيس دولة جنوب السودان سلفاكير ميارديت له بشمالية أبيي على هامش أحد الاجتماعات التي تخص المنطقة بأديس أبابا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق