كشفت مذكرة داخلية للحكومة الكندية، أن كندا مددت مهمة عسكرية صغيرة ضمن
بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في جنوب السودان هذا العام رغم
مخاوف بشأن جدواها وسلامة الجنود، وتتألف البعثة الكندية الصغيرة من عشرة
جنود فقط.
وقال مسؤول كبير، إن التمديد سيساعد في تحقيق هدف الحكومة الليبرالية بتوسيع المساهمة في عمليات الأمم المتحدة وفقاً للمذكرة المؤرخة في أبريل التي تخص وزارة الشؤون الخارجية.
ويهدف الليبراليون في كندا الذين وصلوا إلى السلطة العام الماضي إلى الحصول على مقعد في مجلس الأمن الدولي في عامي 2021 و2022 ويسعون لإصلاح العلاقات مع المنظمة الدولية التي تدهورت في عهد الحكومة المحافظة التي سبقتهم.
وقال رئيس الوزراء جاستن ترودو، للصحفيين، إن حكومته عادت للمشاركة في بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وعرضت تقديم 500 مليون دولار كندي (373 مليون دولار) وما يصل إلى 600 عسكري.
وأضاف أن البقاع التي سينتشر بها الجنود لم تحدد بعد وستعتمد على الأماكن التي يكون فيها للجنود الكنديين أكبر أثر.
وتنشر المنظمة الدولية عسكريين في جنوب السودان منذ عام 2011، عندما انفصل عن السودان بعد عقود من الحرب الأهلية.
وتقول وزارة الدفاع الوطني إن مشاركة كندا التي تحمل الاسم "العملية سوبرانو" تتألف من عشرة جنود فقط.
وقال مسؤول كبير، إن التمديد سيساعد في تحقيق هدف الحكومة الليبرالية بتوسيع المساهمة في عمليات الأمم المتحدة وفقاً للمذكرة المؤرخة في أبريل التي تخص وزارة الشؤون الخارجية.
ويهدف الليبراليون في كندا الذين وصلوا إلى السلطة العام الماضي إلى الحصول على مقعد في مجلس الأمن الدولي في عامي 2021 و2022 ويسعون لإصلاح العلاقات مع المنظمة الدولية التي تدهورت في عهد الحكومة المحافظة التي سبقتهم.
وقال رئيس الوزراء جاستن ترودو، للصحفيين، إن حكومته عادت للمشاركة في بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة وعرضت تقديم 500 مليون دولار كندي (373 مليون دولار) وما يصل إلى 600 عسكري.
وأضاف أن البقاع التي سينتشر بها الجنود لم تحدد بعد وستعتمد على الأماكن التي يكون فيها للجنود الكنديين أكبر أثر.
وتنشر المنظمة الدولية عسكريين في جنوب السودان منذ عام 2011، عندما انفصل عن السودان بعد عقود من الحرب الأهلية.
وتقول وزارة الدفاع الوطني إن مشاركة كندا التي تحمل الاسم "العملية سوبرانو" تتألف من عشرة جنود فقط.