وضعت المعارضة الجنوبية المسلحة شروطاً جديدة لإنهاء الحرب في دولة جنوب
السودان ، وتركت في الوقت نفسه خيارين للرئيس سلفا كير لحل الأزمة يتمثلان
في تنحيه عن السلطة أو القبول باتفاق 2015م الخاص بتقسيم السلطة بنسبة 50%
وتشكيل جيشين منفصلين وتعديل الدستور وإقامة الفيدرالية.
وفي تصريحات صحفية قال القائد العسكري بالمعارضة اللواء جاتكوث قاركوث إن الحرب الدائرة الآن ليست بسبب خلافات بالحركة الشعبية ، مشيراً الي أن الحرب ستتواصل طالما ظل الرئيس سلفاكير على سدة الحكم.
ورأى قاركوث أن الحرب باتت حرباً قبلية وليست ذات طبيعة خلافية سياسية ، واشار الي أن المعارضة لن تقبل بأي اتفاق تحت ما تسمى الحركة الشعبية وفق قوله.
ورفض قاركوث قرارات الرئيس سلفاكير الأخيرة بالعفو عن المتمردين ، وقال "لسنا متمردين وقراراته غير مقبولة ولا معنى لها لدينا" ، ووصف في ذات الأثناء اتفاق أروشا بـ "اتفاق المطامع الشخصية" ، ولفت إلى أن المعارضة لن تشارك سلفا كير في أية حكومة أو عمل أو اتفاق.
وفي تصريحات صحفية قال القائد العسكري بالمعارضة اللواء جاتكوث قاركوث إن الحرب الدائرة الآن ليست بسبب خلافات بالحركة الشعبية ، مشيراً الي أن الحرب ستتواصل طالما ظل الرئيس سلفاكير على سدة الحكم.
ورأى قاركوث أن الحرب باتت حرباً قبلية وليست ذات طبيعة خلافية سياسية ، واشار الي أن المعارضة لن تقبل بأي اتفاق تحت ما تسمى الحركة الشعبية وفق قوله.
ورفض قاركوث قرارات الرئيس سلفاكير الأخيرة بالعفو عن المتمردين ، وقال "لسنا متمردين وقراراته غير مقبولة ولا معنى لها لدينا" ، ووصف في ذات الأثناء اتفاق أروشا بـ "اتفاق المطامع الشخصية" ، ولفت إلى أن المعارضة لن تشارك سلفا كير في أية حكومة أو عمل أو اتفاق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق